Little Known Facts About الإدمان الرقمي.
Little Known Facts About الإدمان الرقمي.
Blog Article
اقرأ أيضًا: ما هي أنماط الفنون المختلفة؟
تتعدد أنواع الإدمان الإلكتروني التي تؤثر على صحة الإنسان بالسلب وتفقده الكثير من تركيزه ومن أمثلة أنواع الإدمان الإلكتروني ما يلي:
التوتر والقلق الشديدين في حال وجود أي عائق للاتصال بالإنترنت قد تصل إلى حد الاكتئاب.
من الضروري اللجوء إلى العائلة أو الأصدقاء والأشخاص الموثوقين لتقديم المساندة والدعم المعنوي الذي يُحفِّز الفرد، ويشجعه على ترك مُسبِّبات الإدمان والقيام بنشاطات معهم تبعد الفرد عن الأجهزة الإلكترونية، مثلاً يمكن السفر مع الأصدقاء لأماكن جديدة لم يسبق لك زيارتها، أو حضور حفلات ومعارض ومباريات وندوات ترفيهية.
يجوب في خاطرنا - غالباً - أن كلمة الإدمان مرتبطة بإدمان الشخص بالممنوعات التي تذهب العقل كالكحول والمخدرات التي حرمتها الشريعة الإسلامية، أما اليوم وبنسق الحياة التقنية المتسارعة نجد أن التكنولوجيا الرقميّة أصبحت موضوعاً لإدمان الإنسان المعاصر، ويأخذنا الحديث هنا عن قضية تكنولوجية ذاع صداها في مجتمعنا الحالي وهي " الإدمان الرقمي".
"حادث مخيف على الطريق السريع"، كيف أثّرت تصريحات وزير الداخلية عن الحجاب على أمن نساء في ليبيا؟
كما توفر لهم ورش عمل متنوعة، يلتقون فيها بخبراء يساعدونهم على تخليص أنفسهم من "السموم الرقمية".
الاستشارة: يساعد الطبيب النفسي على التعامل مع ضغوط التعافي، كذلك قد يصف الأدوية للحالات المصابة باضطراب الوسواس القهري أو الاكتئاب.
لكن يمكن وضع حدود زمنية للتطبيقات الاجتماعية لتقليل استخدام الوسائط الاجتماعية وعلاج الشعور بالعزلة.
الأكثر قراءة عاجل
الراحة والسهولة: توفر الأجهزة الإلكترونية والإنترنت سهولة الوصول إلى المعلومات والترفيه، مما يجعلها جذابة جداً للاستخدام المتكرر، خاصة عند الشعور بالملل أو الفراغ.
نظام روما: حين سعى العالم لمحكمة دولية تُحاسب مجرمي الحروب
أما على المستوى المجتمعي، فتقع على عاتق الحكومات والمؤسسات التربوية والصحية مسؤولية التصدي لهذه المشكلة؛ وذلك من خلال تطوير برامج توعوية وتثقيف للمواطنين، حول خطورة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، كما ينبغي على هذه الجهات وضع سياسات وتشريعات تنظم استخدام التكنولوجيا والإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز دور الأسرة في توجيه الأبناء والحد من نون الإدمان.
يقول المركز السعودي الوطني للصحة النفسية، إن خطورة الإفراط في استخدام الأجهزة ومواقع التواصل الاجتماعي والاطلاع عليها لفترات طويلة يمكن أن ينعكس بالسلب على صحتنا النفسية، مشيرًا إلى أن آثار الإدمان الرقمي تعادل إدمان الكوكايين.